دعا العديد من طلاب معهد عبد الله بن ياسين مديرة الدروس على مستوى المعهد إلى الرحيل فورا
عن المعهد بعد أن باتت غير مرحب بها فى المؤسسة على حد وصفهم .
وقال المتحدث باسم الطلاب إن المديرة تعاملهم
معاملة غير لائقة وضاقوا بها ذرعا ولم يعودوا يتحملون المزيد من الإساءة إليهم فى
الوقت الذى كانوا ينتظرون حسن التعاطى فى صرح علمى من المفروض أن يخرج الفقهاء
وأصحاب العلم
هناك 3 تعليقات:
الشيخ - أحد طلاب المعهد.
سبحان الله، من أين أتت هذه المعلومة، ومن الذي زود المدونة بها؟
ما علمنا على السيدة/ مديرة الدروس إلا خيرا، وما علمنا عن الطلاب إلا حبهم لها، وإعجابهم بها،
فمن هو المتحدث باسم الطلاب الذي نقلتم عنه قولـه "إن مديرة الدروس تعامل الطلاب معاملة غير لائقة حتى ضاقوا ذرعا من إساءتها"؟
فالسيدة/ مديرة الدروس معروفة بأدبها وحسن خلقها، وبتقواها الشديد، فكيف يصح أن تصدر منها إساءة لطلاب هذه المؤسسة العلمية الشريفة؟ وعن أي أزمة داخل هذا المعهد يتحدث الخبر؟ هل هي حدثت وقت كتابة هذا النبأ، لأننا لم نسمع عنها قبل شيئا؟ أم إنه اختلط على كاتب الخبر معهد عبد الله بن ياسين بالمعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية في العاصمة نواكشوط الذي يعيش أزمة خانقة منذ عدة أشهر،
أم إنه ربما يكون كلما في الأمر أن بعض الأساتذة ضاقوا ذرعا بجدية وصرامة مديرة الدروس في احترام أوقات التدريس، وعدم سماحها لبعض الأساتذة بالتغيب أوقاتَ الدراسة، مما سبب إزعاجا لذلك البعض، حيث كان متعودا على الإهمال واللامبالاة في المؤسسات التعليمية داخل البلد للأسف الشديد، فتقمص بعض الأساتذة شخصيات الطلاب للحديث للمدونة باسم الطلاب، بغية تشويه سمعة السيدة/ مديرة الدروس .. ليس إلا، والله أعلم.
الشيخ - أحد طلاب المعهد.
سبحان الله، من أين أتت هذه المعلومة، ومن الذي زود المدونة بها؟
ما علمنا على السيدة/ مديرة الدروس إلا خيرا، وما علمنا عن الطلاب إلا حبهم لها، وإعجابهم بها،
فمن هو المتحدث باسم الطلاب الذي نقلتم عنه قولـه "إن مديرة الدروس تعامل الطلاب معاملة غير لائقة حتى ضاقوا ذرعا من إساءتها"؟
فالسيدة/ مديرة الدروس معروفة بأدبها وحسن خلقها، وبتقواها الشديد، فكيف يصح أن تصدر منها إساءة لطلاب هذه المؤسسة العلمية الشريفة؟ وعن أي أزمة داخل هذا المعهد يتحدث الخبر؟ هل هي حدثت وقت كتابة هذا النبأ، لأننا لم نسمع عنها قبل شيئا؟ أم إنه اختلط على كاتب الخبر معهد عبد الله بن ياسين بالمعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية في العاصمة نواكشوط الذي يعيش أزمة خانقة منذ عدة أشهر،
أم إنه ربما يكون كلما في الأمر أن بعض الأساتذة ضاقوا ذرعا بجدية وصرامة مديرة الدروس في احترام أوقات التدريس، وعدم سماحها لبعض الأساتذة بالتغيب أوقاتَ الدراسة، مما سبب إزعاجا لذلك البعض، حيث كان متعودا على الإهمال واللامبالاة في المؤسسات التعليمية داخل البلد للأسف الشديد، فتقمص بعض الأساتذة شخصيات الطلاب للحديث للمدونة باسم الطلاب، بغية تشويه سمعة السيدة/ مديرة الدروس .. ليس إلا، والله أعلم.
تري من الذي طالب بهذا؟
إرسال تعليق