طالب المئات من المواطنين ممن تمت مصادرة قطعهم
الأرضية من قبل السلطات الجهوية إبان عملية الترحيل فى 2010 السلطات الجهوية
بتعويضهم عن قطعهم الأرضية التى يمتلكون وثائقها واشتروها بأموالهم
وقال المواطنون فى حديث للمدونة إن المخاوف
تساورهم من أن يتم الإلتفاف على قطعهم الأرضية وتضيع طلباتهم فى دهاليز الإدارة
المحلية بعد شهور من الإنتظار
وأشار المواطنون إلى أنهم لن يسكتوا على قطعهم
الأرضية وسيناضلون إلى حين تعويضها من قبل السلطات الجهوية مناشدين الرئيس
الموريتانى محمد ولد عبد العزيز بالتدخل لإنصافهم من الظلم الذى تعرضوا له .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق