تعرف المدينة هذه الأيام موجة نزوح قبلى من قبل
الولايات الداخلية والوزارات الحكومية ضمن التحضير لزيارة الرئيس المزمعة الثلثاء
القادم إلى المدينة بعد سلسلة تأجيلات دامت بضع سنوات .
وانتعشت الحركية فى الفنادق حيث حجز أغلبها من
قبل الأعيان والوجهاء والوزراء فى سابقة ذكرت السكان بعهود الرئيس الأسبق معاوية
ولد سيد أحمد الطايع رغم مكافحة الفساد التى يرفعها النظام
وفقد الحزب الحاكم توازنه وبات مرتبكا بفعل
تراكم المظالم وسياسة العنجهية المستخدمة من قبل السلطات الإدارية فكان البديل
الأعور هو الإرتماء فى أحضان القبائل لحشد الدعم للرئيس .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق