 |
| ترى من مول حملات البهارج ؟ |
تسابق أحزاب الأغلبية والسلطات الإدارية الزمن
لوضع اللمسات الأخيرة قبيل زيارة الرئيس محمد ولد عبد العزيز إلى المدينة منذ
وصوله إلى السلطة فى 18 يوليو 2009 .
وبدأت الجرافات تنظف مبانى والشوارع المحيطة
بالولاية كما علقت الأعلام الوطنية وتم إغلاق البورصات وإدخال السيارات فى أماكن
لتوسعة الطريق فى ماوصفه المواطنون بالمسرحية لإيهام الرئيس بحقائق مزيفة حسب المواطنين .
وقال مراسل المدونة إن الحزب الحاكم إستجلب
لافتات كبيرة الحجم لتعليقها على واجهات المدينة
الرئيسية وخصوصا فى الطريق الذى سيسلكه الرئيس من المطار
وقد تحول الترحيل إلى مخيمات للتحسس والتعبئة
لمهرجان الثلثاء حيث برع النافذون فى إبتكار وسائل وإغراء الناس بحضور النشاط وحفل
الإستقبال المزمع مساء الثلثاء .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق