 |
| تم الكشف عن بحيرة صالحة للمياه قبل سنة لكن الإهمال حال دون تحقيق الحلم |
شهدت البلدية الريفية الواقعة على خط السكة الحديدية بين نواذيبو وأزويرات نزوحا جماعيا فى السنوات الأخيرة إلى بولنوار منطقة بفعل افتقاد البلدية للمتطلبات الحياتية .
وحسب مصادر مضطلعة فإن السكان باتوا غير مقتنعين بالإقامة فى البلدية لعدم التكيف مع الظروف فى تلك المنطقة الحدودية النائية جدا عن المدينة .
واعتبرت المصادر إنه من الوارد حل البلدية وضمها إلى منطقة الشامى التى أعلنت عنها السلطات الموريتانية وزودتها بآبار ارتوازية فى إطار سياساتها الرامية إلى تجميع السكان
وراجت أخيرا فى المدينة أنباء عن اعتزام ترشيح عمدة البلدية من قبل الحزب الحاكم محمد عبد الرحمن ولد ابراهيم لمنصب النيابيات فى الإستحقاقات القادمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق