من بين مئات الكتب في مكتبة دار الشباب القديمة توجد نسخة من كتاب يحمل عنوان الأدب العبري ، وقد حاول مؤلف الكتاب الدفاع باستماتة عن الثقافة والايدلوجية العبرية واصفا إياها بأنها لم تعط حقها في الفهم والدراسة من قبل الشعوب العربية والاسلامية
ووجود هذا الكتاب في هذه الظروف يطرح سؤالا كبيرا حول العلاقة الدبلوماسية بين موريتانيا والكيان الصهيوني تلك العلاقة التي أعلن النظام الموريتاني رسميا قطعها
ومكتبة دار الشباب القديمة هي عبارة عن الكتب التي كانت بدور الكتاب الثلاثة المنتشرة في أنحاء المدينة قبل أن تستخدمها الدولة لأغراض أخرى من قبيل المصالح الإدارية وغيرها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق