بات منظر القمامة على قارعة الطريق منظرا مألوفا فى المدينة , ورغم اللوحات التى وضعتها البلدية إلا أن المواطنين لايولون إهتماما لذالك ويتحدون البلدية
وباتت الشوارع الرئيسية مكبا حقيقيا للقمامة بفعل تضاعف إنتاج المدينة من القمامة حيث يصل يوميا إلى 150 طن يوميا فى ظل عجز البلدية عن السيطرة عليها
ويقول المواطنون إن المدينة غرقت فى أوحال القمامة وبات القضاء عليها أمرا مستحيلا فى ظل عجز البلدية وفشل حملاتها الموسمية مما جعل الأصوات تتعالى للسلطات الموريتاتية لإنقاذ عاصمة البلد الإقتصادية من القمامة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق